الثلاثاء، 29 ديسمبر 2009

الى فلسطين خذوني معكم




أصبحَ عندي الآنَ بندقيه..


إلى فلسطينَ خذوني معكم


إلى ربىً حزينةٍ كوجهِ مجدليّه


إلى القبابِ الخضرِ.. والحجارةِ النبيّه


عشرونَ عاماً.. وأنا


أبحثُ عن أرضٍ وعن هويّه


أبحثُ عن بيتي الذي هناك


عن وطني المحاطِ بالأسلاك


أبحثُ عن طفولتي..


وعن رفاقِ حارتي..


عن كتبي.. عن صوري..


عن كلِّ ركنٍ دافئٍ.. وكلِّ مزهريّه..

ليست هناك تعليقات: