* السُم في العسل.. وكل عام وأنتم بخير...
-
** السُم في العسل..* الإحتراس من الأفكار المسمومه ( والتي لن تكتشف سمها
ببساطه ) بمعنى أنها عاده ما تكون أفكار جميله متقاربه مع أفكارك... مغلفه بما
قد ت...
السبت، 29 أغسطس 2009
après la pluie le beau temps
اي بعد المطر سيكون الجو جميل و ما ضاقت الا فرجت..... او لنقول ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت و كنت أظنها لا تفرج.... و بمعنى اوسع " بعد العسر يسر".... فمهما حصل و مهما كان الابتلاء فان من ورائه الفرج العظيم لذا علينا ان لا نياس ابدا و لا نترك فرصة للمشاكل بان تكسرنا و لا لازمات الحياة بان تحطمنا .... و علينا ان نصبر و نحتسب عند الله مصائبنا و ان لا نكتئب و نقوي انفسنا بابتسامة من القلب امام اي مشكل يواجهنا فالابتسامة عند الوجع هي قمة القوة ....
الأربعاء، 12 أغسطس 2009
اللهم استخدمنا فيما يرضيك
اللهم زدني علما
اللهم انفعني بما علمتني و علمني ما ينفعني و زدني علما
اللهم اني اسالك علما نافعا و رزقا طيبا و عملا متقبلا
اللهم اتني الحكمة التي من اوتيها فقد اوتي خيرا كثيرا
يا رحمان
دمعة و ابتسامة
" إذا صمت صديقك و لم يتكلم فلا ينقطع قلبك عن الإصغاء إلى صوت قلبه لأن الصداقة لا تحتاج الى الألفاظ و العبارات في إنماء جميع الأفكار و الرغبات و التمنيات التي يشترك الأصدقاء بفرح عظيم في قطف ثمارها اليانعات .
و إن فارقت صديقك فلا تحزن على فراقه لأن ما تتعشقه فيه أكثر من كل شيء سواه قد يكون في حين غيابه أوضح في عيني محبتك منه في حين حظوره لأن الجبل يبدو لمن ينظر إليه من السهل أكثر وضوحا مما يظهر لمن يتسلقه ... و ليكن أفضل ما عندك لصديقك فإن كان يجدر به أن يعرف جزر حياتك فالأجدر بك أيضا أن تظهر له مدها ....و ليكن ملاك الأفراح و اللّذات المتبادلة مرفرفا فوق حلاوة الصداقة لأن القلب يجد صباحه في الندى العالق بالأشياء الصغيرة فينتعش و يستعيد قوته".
*** جبرنيات ***
السبت، 8 أغسطس 2009
رسالة الى مريض
الى كل مريض ضاقت به الدنيا بما رحبت هذه الابيات :
يا صاحب الهم ان الهم منفرج ابشر بخير فان الفارج الله
الياس يقطع احيانا بصاحبه لا تياسن فان الكافي الله
اذا بليت فثق بالله و ارض به فان الذي يكشف البلوى هو الله
الله يحدث بعد العسر ميسرة لا تجزعن فان الصانع الله
والله مالك غير الله من احد فحسبك الله في كل لك الله
الأربعاء، 5 أغسطس 2009
nostalgie
مفهوم التخلية قبل التحلية
" فإن إمتلا القلب بالباطل إعتقادا و محبة لم يبق فيه لإعتقاد الحق و محبته موضع , و سر ذلك أن إصغاء القلب كإصغاء الأذن فإذا إمتلا القلب بالشكوك و الخيالات .... و المفاكهات و المضاحكات و الحكايات و نحوه .... جاءته حقائق القرآن و العلم فلم تجد فيه فراغا و لا قبولا فتعد "
إبن القيم الجوزية
بالطبع لن يجد الحق و العلم و ذكر الله طريقا إلى القلب المملوء بالباطل و الشبهات, فأولا يجب أن نفرغه من كل هذه الخيالات و الأباطيل جتى يكون للقرآن و العلم مكانا فارغا في هذا القلب , فمثله كمثل الكأس المعبأ بشيء قذر لا نستطيع أن نملأه بالماء الحلو النظيف إلا اذا أفرغنا منه هذه القذارة, هكذا كان مفهوم التخلية قبل التحلية أي أن نخلي القلب من الباطل و اللهو قبل أن نحليه بالحق و ذكر الله .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)